تم الإجابة عليه: قارن بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
المؤمن والغريب كلاهما على أهبة الاستعداد للرحيل، فالمؤمن يأخذ ويتزود من الدنيا بالأعمال الصالحة ما يكفيه للوصول للآخرة، وكذلك حال الغريب لا يأنس ولا يستقر حتى يعود إلى أهله فيتزود بما يكفيه حتى يرجع.