ج - مخاطر النظر إلى الشمس أثناء الكسوف لا تصدر الشمس أثناء الكسوف أي اشعاعات مضرة بالعين غير تلك التي تطلقها عادة ونحن نعلم أن التحديق إلى الشمس في الأحوال العادية لمدة 15 ثانية على الأكثر كفيل بالتسبب بالعمى لكن خطورة الكسوف تأتي من فارق أن الشمس غير المكسوفة تصدر كميات كبيرة من الأشعة الضوئية ما يؤدي إلى تضيق حدقة العين لأقصى حد ممكن وبالتالي عدم السماح للأشعة المضرة بالعبور إلى الشبكية اما أثناء الكسوف فإن كمية الأشعة الضوئية الصادرة عن الشمس تقل بشكل ملحوظ بسبب استتار جزء من قرص الشمس هذه المرة ستكون النسبة 20 بالمئة وهذا ما يجعل حدقة العين تتوسع بشكل كبير فإذا ما كانت العين مركزة على الشمس مباشرة نفذت كمية كبيرة من الأشعة الضارة نحو الشبكية وسبب لها أذية مؤقتة أو دائمة وقد لا تظهر الاذية مباشرة بعد المراقبة ليتأخر ظهورها بضع ساعات أو أكثر أحيانا وتتمثل الاذية بعمى دائم في العين وباضطراب في الرؤية وضعف في قوة الإبصار
بالتعاون مع مجموعتي اصمم لوحة تشتمل على صورة توضح الكسوف وبعض الأحكام المتعلقة به
بالتعاون مع مجموعتي اصمم لوحة تشتمل على صورة توضح الكسوف وبعض الأحكام المتعلقة به حل كتاب الفقه للصف السادس الفصل الدراسي الاول
ج - مخاطر النظر إلى الشمس أثناء الكسوف لا تصدر الشمس أثناء الكسوف أي اشعاعات مضرة بالعين غير تلك التي تطلقها عادة ونحن نعلم أن التحديق إلى الشمس في الأحوال العادية لمدة 15 ثانية على الأكثر كفيل بالتسبب بالعمى لكن خطورة الكسوف تأتي من فارق أن الشمس غير المكسوفة تصدر كميات كبيرة من الأشعة الضوئية ما يؤدي إلى تضيق حدقة العين لأقصى حد ممكن وبالتالي عدم السماح للأشعة المضرة بالعبور إلى الشبكية اما أثناء الكسوف فإن كمية الأشعة الضوئية الصادرة عن الشمس تقل بشكل ملحوظ بسبب استتار جزء من قرص الشمس هذه المرة ستكون النسبة 20 بالمئة وهذا ما يجعل حدقة العين تتوسع بشكل كبير فإذا ما كانت العين مركزة على الشمس مباشرة نفذت كمية كبيرة من الأشعة الضارة نحو الشبكية وسبب لها أذية مؤقتة أو دائمة وقد لا تظهر الاذية مباشرة بعد المراقبة ليتأخر ظهورها بضع ساعات أو أكثر أحيانا وتتمثل الاذية بعمى دائم في العين وباضطراب في الرؤية وضعف في قوة الإبصار
ج - مخاطر النظر إلى الشمس أثناء الكسوف لا تصدر الشمس أثناء الكسوف أي اشعاعات مضرة بالعين غير تلك التي تطلقها عادة ونحن نعلم أن التحديق إلى الشمس في الأحوال العادية لمدة 15 ثانية على الأكثر كفيل بالتسبب بالعمى لكن خطورة الكسوف تأتي من فارق أن الشمس غير المكسوفة تصدر كميات كبيرة من الأشعة الضوئية ما يؤدي إلى تضيق حدقة العين لأقصى حد ممكن وبالتالي عدم السماح للأشعة المضرة بالعبور إلى الشبكية اما أثناء الكسوف فإن كمية الأشعة الضوئية الصادرة عن الشمس تقل بشكل ملحوظ بسبب استتار جزء من قرص الشمس هذه المرة ستكون النسبة 20 بالمئة وهذا ما يجعل حدقة العين تتوسع بشكل كبير فإذا ما كانت العين مركزة على الشمس مباشرة نفذت كمية كبيرة من الأشعة الضارة نحو الشبكية وسبب لها أذية مؤقتة أو دائمة وقد لا تظهر الاذية مباشرة بعد المراقبة ليتأخر ظهورها بضع ساعات أو أكثر أحيانا وتتمثل الاذية بعمى دائم في العين وباضطراب في الرؤية وضعف في قوة الإبصار