ثانيا لمشروعية التجرد من المخيط في الحج والعمرة حكم كثيرة منها تذكر أحوال الناس يوم البعث فإنهم يبعثون يوم القيامة حفاة عراة ثم يكسون وفي تذكرة أحوال الآخرة عظمة وعبرة ومنها إخضاع النفس بمبدأ التقارب والمساواة والتقشف والبعد عن الترف الممقوت ومواساة الفقراء والمساكين إلى غير ذلك من مقاصد الحج على الكيفية التي شرعها الله وبينها رسوله صلى الله عليه وسلم
تم الإجابة عليه: لماذا حرم الله على الحجاج لبس المخيط وما الحكمة من ذلك
ج- أولا فرض الله الحج على من استطاع إليه سبيلا من المكلفين مرة في العمر وجله ركنا من أركان الإسلام لما هو معلوم من الدين بالضرورة فعلى المسلم أن يؤدي ما فرضه الله عليه إرضاء لله وامتثالا لأمره رجاء ثوابه وخوف عقابه مع الثقه بأن الله تعالى حكيم تشريعه وجميع أفعاله رحيم بعباده فلا يشرع لهم إلا ما فيه مصلحتهم وما يعود عليهم بالنفع العميم في الدنيا والآخرة فإلى ربنا الملك الحكيم سبحانه التشريع وعلى العبد الامتثال مع التسليم
ثانيا لمشروعية التجرد من المخيط في الحج والعمرة حكم كثيرة منها تذكر أحوال الناس يوم البعث فإنهم يبعثون يوم القيامة حفاة عراة ثم يكسون وفي تذكرة أحوال الآخرة عظمة وعبرة ومنها إخضاع النفس بمبدأ التقارب والمساواة والتقشف والبعد عن الترف الممقوت ومواساة الفقراء والمساكين إلى غير ذلك من مقاصد الحج على الكيفية التي شرعها الله وبينها رسوله صلى الله عليه وسلم
ثانيا لمشروعية التجرد من المخيط في الحج والعمرة حكم كثيرة منها تذكر أحوال الناس يوم البعث فإنهم يبعثون يوم القيامة حفاة عراة ثم يكسون وفي تذكرة أحوال الآخرة عظمة وعبرة ومنها إخضاع النفس بمبدأ التقارب والمساواة والتقشف والبعد عن الترف الممقوت ومواساة الفقراء والمساكين إلى غير ذلك من مقاصد الحج على الكيفية التي شرعها الله وبينها رسوله صلى الله عليه وسلم