* القصاصة:
سيدنا رمضان بالمغرب… تقاليد وطقوس ينقلها جيل إلى آخر
سناء القويطي (TRT Arabi)
تتنوع ..............................................................................، وتبدأ أواخر شعبان مع تنظيف البيوت والمساجد، وشراء أوانٍ جديدة لاستقبال .................................، ويضفي "النفار" أو "المسحراتي" كما يسميه المشارقة على ليالي رمضان طابعاً مميزاً وسحراً خاصاً.
ويعد الزي التقليدي من تفاصيل رمضان التي يتمسك بها ................، فيحرص ..................................................على ارتدائه خلال الزيارات العائلية والتسوق، وعند أداء الصلوات في المسجد وأيضاً في العمل.
تعمل الأسر المغربية على تحبيب الصيام إلى الطفل في سن مبكرة بطريقة ما يُعرف بـ"تخياط النهار"، حيث يتم تحفيز الطفل على صيام الفترة الصباحية من اليوم ثم يستكمل يومه بصيام الفترة الزوالية من اليوم التالي.
وعندما يكبر الطفل قليلاً ويصوم يومه الأول كاملاً، تحتفي به الأسرة في احتفال كبير تحضره العائلة ابتهاجاً بهذا الحدث المهم والمميز في حياته.
ويرتدي .................. الصغار ملابس تقليدية، الجلباب للفتى والقفطان للفتاة، وتخضب أيديهم بالحناء، وتحضّر ربة البيت مائدة إفطار متنوعة تضم كل ما يشتهيه الطفل الصائم من وجبات، ويقدم له أفراد العائلة هدايا تشجيعاً له ولغيره على حب هذه العبادة.
وتبلغ ذروة الاحتفالات ............................................... التي يعتبرها المغاربة ليلة القدر، فيقضون معظم الليل في الصلاة في المساجد، وتحرص النساء على إعداد أطباق الكسكس وأخذه إلى .................... ليتناوله المصلون خلال فترة الاستراحة...
تمر أيام رمضان ولياليه في أجواء روحانية واحتفالية، تعكس ..................................................................... حتى إنهم يتمسكون بشدة بأداء هذا الركن من أركان الإسلام أكثر من غيره من العبادات.
املأ الفراغ في هذه القصاصة مستعيناً بالجدول التالي:
ماذ؟ | أين؟ | متى؟ | من؟ | لماذا؟ |
طقوس وعادات
الاحتفاء برمضان
في المغرب
|
- المغرب
- المسجد
|
- الشهر الفضيل
- ليلة السابع والعشرين
من رمضان
|
- المغاربة
- الرجال والنساء والأطفال
- الصائمون
|
مكانة هذا الشهر
لدى المغاربة
وتقديسهم له
|
سناء القويطي (TRT Arabi)
تتنوع طقوس وعادات الاحتفاء برمضان في المغرب، وتبدأ أواخر شعبان مع تنظيف البيوت والمساجد، وشراء أوانٍ جديدة لاستقبال الشهر الفضيل، ويضفي "النفار" أو "المسحراتي" كما يسميه المشارقة على ليالي رمضان طابعاً مميزاً وسحراً خاصاً.
ويعد الزي التقليدي من تفاصيل رمضان التي يتمسك بها المغاربة، فيحرص الرجال والنساء والأطفال على ارتدائه خلال الزيارات العائلية والتسوق، وعند أداء الصلوات في المسجد وأيضاً في العمل.
تعمل الأسر المغربية على تحبيب الصيام إلى الطفل في سن مبكرة بطريقة ما يُعرف بـ"تخياط النهار"، حيث يتم تحفيز الطفل على صيام الفترة الصباحية من اليوم ثم يستكمل يومه بصيام الفترة الزوالية من اليوم التالي.
وعندما يكبر الطفل قليلاً ويصوم يومه الأول كاملاً، تحتفي به الأسرة في احتفال كبير تحضره العائلة ابتهاجاً بهذا الحدث المهم والمميز في حياته.
ويرتدي الصائمون الصغار ملابس تقليدية، الجلباب للفتى والقفطان للفتاة، وتخضب أيديهم بالحناء، وتحضّر ربة البيت مائدة إفطار متنوعة تضم كل ما يشتهيه الطفل الصائم من وجبات، ويقدم له أفراد العائلة هدايا تشجيعاً له ولغيره على حب هذه العبادة.
وتبلغ ذروة الاحتفالات ليلة السابع والعشرين من رمضان التي يعتبرها المغاربة ليلة القدر، فيقضون معظم الليل في الصلاة في المساجد، وتحرص النساء على إعداد أطباق الكسكس وأخذه إلى المسجد ليتناوله المصلون خلال فترة الاستراحة...
تمر أيام رمضان ولياليه في أجواء روحانية واحتفالية، تعكس مكانة هذا الشهر لدى المغاربة وتقديسهم له حتى إنهم يتمسكون بشدة بأداء هذا الركن من أركان الإسلام أكثر من غيره من العبادات.
from مدونة اللغة العربية https://bit.ly/3ZSfJmH
via نصوص